Game Experience
أنا نلعب لنشعر بالوجود

لم أكن أسعى للفوز كبير. كنت أحتاج فقط أن أُسمع. نشأت في حيّ مختلط الدخل، حيث التقى صلاوات اليهود بإيقاعات إفريقية وأناشيد أيرلندية عبر ممرات الهلواء. تعلمت مبكرًا أن المعنى يعيش في الفراغ بين الخسائر—ليس في الانتصارات. أول لعبة لم تكن استراتيجية. بل كانت صمتًا. عند الساعة الثانية بعد شيفتي كمصمم محتوى رقمي في NYU، فتحت التطبيق. ليس للمال، ولا للشهرة، بل لأشعر بالوجود. طاولات ‘الفور نيويورك’؟ ليست معابد الحظ. إنها مرآيات. كل دورة شعرت كإضاءة شمعة في غرفة فارغة—لا جمهور، لا تهليل، بل أنا وهمس الآلة المتنفسة بجانبي. توقفت عن مطاردة الجوائز حين أدركت: كل نقرة كانت فعلًا للتعرف على الذات. المكافأة الحقيقية لم تكن المضاعف—بل كانت_pause بين الرهانات. في تلك اللحظات الهادئة، بدأت بكتابة ملاحظات على مناديل: ‘ماذا قلت حين لم يكن أحد يستمع؟’ انضممت إلى مجتمع صغير—خمسة آخرين لعبوا عند منتصف الليل أيضًا. لم ننشر لقطات للإعجابات. نشرناها لأننا قلنا شيئًا حقيقيًّا أخيرًا. هذا ليس مقامرة. إنها طقسٌ. وأحيانًا… لا تحتاج للفوز لتكون كامل.
ShadowSage773
التعليق الشائع (1)

Malam-malam gini aku main game bukan buat menang, tapi buat didengerin. Di Brooklyn? Bukan kantor—tapi ruang tamu penuh kode dan doa Jawa yang nyanyi sendiri. Refleksi bukan hadiah, tapi jeda antar klik! Kapan terakhir ku ngetik di napkin: “Kalo enggak ada yang dengerin… aku tetap nge-game.” Kalian juga pernah ngerasain ini pas jam 2 pagi? 🤫 #GamerSufi


