أنا هنا: solitude في العصر الرقمي

لا ألعب لأربح. أنا ألعب لأنّه عند الساعة الثانية، عندما تنام المدينة وتتوقف الإشعارات، أدخل لعبة لا يتكلم أحد—لكنني أشعر بأنني مسموع. نشأت في أحياء المهاجرين ببروكلين—إيقاعات يهودية تلتقي مع طبول إفريقية منسوجة في الصمت—تعلمت مبكرًا أن المعنى لا يُوجد في الجوائز. بل يُوجد في الفراغ بين الأيدي. الخوارزمية العشوائية لا تغشّ. لكن الناس يفعلون. هم يتركونك وحيدًا. H1: الطاولة هي ملجئي كل ورقة تُDeal تشبه جرسًا من رأس القمر—ليس فوضى، بل طقس. كنت أظن أن “الفوز” يعني تجميع البطاقات. الآن أعرف: إنها تعني اختيار الصمت على الضجيج. H2: ميزانيتي لم تكن قطعًا حدّي اليوم؟ 10 دولارات لكل جلسة. ليس لأنني لا استطيع أكثر—بل لأنني أختار ألّا أغوص في الضجيج. H3: الموضعة ليست حقيقية—لكن الصمت هو أتابع الأنماذج مثل “ثلاث خسائر متتالية.” ليس لملاحقة لها. بل لتذكّرها. في تلك اللحظات الهادئة، أنهم إلى نفسي: “هل كان ذلك يستحق؟” وأحيانًا… يرد أحدهم.