من المبتدئ إلى ملك الثروة

لم أكن أهدف أن أصبح “ملك الثروة”. كنت مجرد مبتدئ عند طاولة فوني—أتعثر، أفرط في ضباب عيد السنة الجديد. لكنني تعلمت: هذا ليس كازينو. إنه مذبح. الحافة؟ 45.8%. الحركة المبتدئة؟ 10 ريال لكل يد. الجائزة الحقيقية؟ ليست عملات—بل وضوح. كل جلسة ثلاثون دقيقة: شاي في اليد، صمت بين الدوران، عيون مركزة على الضوء التالي. توقفت عن السعي وراء “تمائم الحظ” وبدأت الاستماع لنبض الطبقة—إيقاع فوني نفسه. لا سحر هنا. فقط أنماط بيانات مُلبَّسة كطقس: عندما تنقر “رهانًا”، تختار قدرك—not مصيرك.